عرض : محمد بن عبدالله الحمدان
إقليم سدير - تأليف : حمود بن عبدالعزيز المزيني
13-12-11 09:02 صباحاً
0
0
3.4K
جريدة الجزيرة - ورّاق الجزيرة مقدمة
منطقة سدير أو إقليم سدير بمدنها وقراها الكثيرة القريبة من بعضها حاولت منذ مدة أن أرسم لها مخططاً أوضح فيه موقع كل مدينة وقرية.
ولما وضعت خارطة للشعيب والمحمل وسدير وبعض الوشم من خارطة في تاب (البير)، ومن مصادر أخرى (كخارطة وزارة النقل)، كتب عليها أحد أولادي (خارطة البير وضواحيها) وهذه الكتابة لم آمر بها ولم تسئوني. وهي - على فكرة- من الرياض إلى الدهناء فقط، وإذا رآها أحد من أهل المدن أو القرى الموجودة في الخارطة استثنيت مدينته أو قريته لئلا يغضب.
أما الرياض فليست من ضواحي البير (لسبب واحد هو أن الحد لا يدخل في المحدود) حسب القاعدة.
استعانة
استعنت مرة بصاحب هذه الصفحة ليستعين بوالده لوضع كل مدينة وقرية في موضعها (جغرافياً) إلا أن الوضع ما زال في حاجة لإيضاح.
واستعانة أخرى
لما صدر كتاب منطقة سدير في عهد الدولة السعودية الأولى 1426هـ د. عبد الله بن إبراهيم التركي، تضمنت رسالة جامعية من إصدار دار... أني ساجد بغيتي فيه، إلا أن ذلك لم يتم، ربما لأنه دراسة تاريخية.
وهذا الكتاب اطلعت على نقد له من الأستاذ إبراهيم بن سعد الحقيل ورد عليه من المؤلف، نشر في جريدة عسير في شهرين 3 و 6 من عام 1428هـ، وضعت المقالين في الكتاب لحفظهما.
الاستعانة الأخيرة
وفرحت بصدور الكتاب العنوان، واتصلت بعدة مكتبات أسأل عنه وعن كتابين آخرين، أحدهما عن ثرمدا والثاني عن العودة (لم أجدهما حتى الآن).
أما هذا الكتاب فقد لجأت لابن سدير محرر صفحة الوراق وتفضل فسلمني نسخة من الكتاب فله الشكر مشفوعاً بـ(العرقة) ولي على الكتاب ملحوظات ليست جوهرية لأن أهل مكة أدرى بشعابها.
الأولى:
في الغلاف.. فقد جاء اسم الكتاب بحرف صغير في الزاوية اليمنى من الغلاف، وجاء اسم مؤلفه تحته مباشرة، وفي بقية الغلاف خارطة للمنطقة (غير واضحة) شوهت بخمسة من الإبل، وهذه الخارطة وضعت في ص 18 ولكنها لا تسمن ولا تغني من جوع.
الثانية:
الصور غير واضحة (البتة).
الثالثة:
كان على المؤلف أن يضع خارطة دقيقة واضحة لمدن وقرى سدير توضح مكان كل واحدة من زميلاتها، وهذا الذي ما زلت أبحث عنه.
الرابعة:
ليس بين المصادر والمراجع الكتاب المتقدم ذكره منطقة سدير في عهد الدولة السعودية الأولى د. عبد الله التركي، ولا كتاب المجمعة للأستاذ عبد الكريم بن الشيخ حمد الحقيل ولا كتاب العشر النبطي في وادي الفقي للأستاذ أحمد بن عبد الله الدامغ ففيه لمحات تاريخية عن سدير.
الخامسة:
كان الأستاذ زيد بن عبد العزيز بن فياض رحمه الله ينوي إصدار كتاب عن سدير أو أنه أعده، ليت المؤلف اتصل بأولاده لعل الكتاب عندهم.
السادسة:
وشىّ كتبت في ص 82 (أوشي). وبعد.. فهذه (الهنات) وغيرها لا تنقص من قيمة الكتاب، فلعل المؤلف يتداركها وغيرها مما قد يرده من ملحوظات.. والسلام عليكم.
منطقة سدير أو إقليم سدير بمدنها وقراها الكثيرة القريبة من بعضها حاولت منذ مدة أن أرسم لها مخططاً أوضح فيه موقع كل مدينة وقرية.
ولما وضعت خارطة للشعيب والمحمل وسدير وبعض الوشم من خارطة في تاب (البير)، ومن مصادر أخرى (كخارطة وزارة النقل)، كتب عليها أحد أولادي (خارطة البير وضواحيها) وهذه الكتابة لم آمر بها ولم تسئوني. وهي - على فكرة- من الرياض إلى الدهناء فقط، وإذا رآها أحد من أهل المدن أو القرى الموجودة في الخارطة استثنيت مدينته أو قريته لئلا يغضب.
أما الرياض فليست من ضواحي البير (لسبب واحد هو أن الحد لا يدخل في المحدود) حسب القاعدة.
استعانة
استعنت مرة بصاحب هذه الصفحة ليستعين بوالده لوضع كل مدينة وقرية في موضعها (جغرافياً) إلا أن الوضع ما زال في حاجة لإيضاح.
واستعانة أخرى
لما صدر كتاب منطقة سدير في عهد الدولة السعودية الأولى 1426هـ د. عبد الله بن إبراهيم التركي، تضمنت رسالة جامعية من إصدار دار... أني ساجد بغيتي فيه، إلا أن ذلك لم يتم، ربما لأنه دراسة تاريخية.
وهذا الكتاب اطلعت على نقد له من الأستاذ إبراهيم بن سعد الحقيل ورد عليه من المؤلف، نشر في جريدة عسير في شهرين 3 و 6 من عام 1428هـ، وضعت المقالين في الكتاب لحفظهما.
الاستعانة الأخيرة
وفرحت بصدور الكتاب العنوان، واتصلت بعدة مكتبات أسأل عنه وعن كتابين آخرين، أحدهما عن ثرمدا والثاني عن العودة (لم أجدهما حتى الآن).
أما هذا الكتاب فقد لجأت لابن سدير محرر صفحة الوراق وتفضل فسلمني نسخة من الكتاب فله الشكر مشفوعاً بـ(العرقة) ولي على الكتاب ملحوظات ليست جوهرية لأن أهل مكة أدرى بشعابها.
الأولى:
في الغلاف.. فقد جاء اسم الكتاب بحرف صغير في الزاوية اليمنى من الغلاف، وجاء اسم مؤلفه تحته مباشرة، وفي بقية الغلاف خارطة للمنطقة (غير واضحة) شوهت بخمسة من الإبل، وهذه الخارطة وضعت في ص 18 ولكنها لا تسمن ولا تغني من جوع.
الثانية:
الصور غير واضحة (البتة).
الثالثة:
كان على المؤلف أن يضع خارطة دقيقة واضحة لمدن وقرى سدير توضح مكان كل واحدة من زميلاتها، وهذا الذي ما زلت أبحث عنه.
الرابعة:
ليس بين المصادر والمراجع الكتاب المتقدم ذكره منطقة سدير في عهد الدولة السعودية الأولى د. عبد الله التركي، ولا كتاب المجمعة للأستاذ عبد الكريم بن الشيخ حمد الحقيل ولا كتاب العشر النبطي في وادي الفقي للأستاذ أحمد بن عبد الله الدامغ ففيه لمحات تاريخية عن سدير.
الخامسة:
كان الأستاذ زيد بن عبد العزيز بن فياض رحمه الله ينوي إصدار كتاب عن سدير أو أنه أعده، ليت المؤلف اتصل بأولاده لعل الكتاب عندهم.
السادسة:
وشىّ كتبت في ص 82 (أوشي). وبعد.. فهذه (الهنات) وغيرها لا تنقص من قيمة الكتاب، فلعل المؤلف يتداركها وغيرها مما قد يرده من ملحوظات.. والسلام عليكم.